مقال موسى عساف.. بعنوان: "حسن كامي.. آخر الفنانين المحترمين بدون ترند " #مقالات

مع ما يعيشه العالم اليوم من السخافة والاستهتار والاستهبال، بأسماء وصفات كثيرة، منها؛ فنان، مؤثر، ناشط، بلوغرز.. يسترجع لنا التاريخ شخصيات، قد لا يعرفها كثيرون، ولكنها كانت بالفعل مؤثرة ومثقفة ومحترمة.

ما استرجعه لنا التاريخ قبل أيام، كانت صورة للفنان المصري حسن كامي، في ذكرى وفاته السابعة، مع خبر يشير إلى أنه كان الشخص العربي المالك لأكبر مكتبة، والتي تحتوي على أكثر من 120 ألف كتاب، منها كتب نادرة ونفيسة رفض بيعها قبل وفاته بمبلغ وصل إلى 18 مليون دولار.

وحسن كامي، لمن لا يعرفه، فنان مصري ومغني أوبرا عالمي، بدأ حياته العملية في دار الأوبرا المصرية عام 1963، وغنى على أكبر المسارح العالمية، ونال عددًا من الجوائز الدولية.

واشتهر في السينما المصرية بأدوار الرجل الثري بسبب ملامح وجهه وشعره الفضي، حيث شارك في نحو 100 فيلم، ومسلسل، طوال حياته الفنية.

بعد هذه السطور نطرح السؤال المؤلم؛ كيف انتقلنا من زمن كان فيه الفنان مشروع ثقافة، إلى زمن صار فيه مشروع ضجيج؟ كيف تحولت الشهرة من نتيجة طبيعية لقيمة حقيقية، إلى غاية بحد ذاتها، حتى لو كان الثمن هو العقل والذوق والحياء. نحن نعيش اليوم ما يمكن تسميته.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة البلاد البحرينية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة البلاد البحرينية

منذ 10 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 4 ساعات
صحيفة البلاد البحرينية منذ 4 ساعات
صحيفة الوطن البحرينية منذ 23 ساعة
صحيفة البلاد البحرينية منذ 23 ساعة
صحيفة البلاد البحرينية منذ 13 ساعة
صحيفة البلاد البحرينية منذ 23 ساعة
صحيفة البلاد البحرينية منذ 3 ساعات
صحيفة البلاد البحرينية منذ 22 ساعة
صحيفة البلاد البحرينية منذ 10 ساعات