توضح الأبحاث أن مقاومة الأنسولين تتطور تدريجيًا مع تغيّر نمط الحياة والتغذية. وتُشير المصادر إلى أن الأعراض تشمل التعب السريع والرغبة في تناول الطعام السريع حتى بعد الوجبات، وتغيرات غير منطقية في الوزن. وتؤكد هذه المصادر أن الحلول ليست جذرية بل يمكن إدارتها عبر روتين هادئ ومنتظم وتغييرات تدريجية في العادات الغذائية ونمط الحياة. كما تُشير أدلة منشورة إلى أن ما يُتناول في أغلب الأيام له تأثير أقوى من التقيّد لمدة أسبوع.
الخضراوات التي تستقر السكر تظهر الدراسات أن الخضراوات غير النشوية تعزز الإشباع ولا ترفع السكر بسرعة. من بين الخيارات التي تدعم الاستقرار: الخضراوات الورقية والقرنبيط والملفوف والفاصوليا والكوسا والفلفل والبروكلي، فهي تشبعك وتقلل من ارتفاع السكر المفاجئ. وعند إدراج هذا النوع من الخضراوات في الوجبات بشكل كبير تتحسن مستويات السكر في الدم وتدعم التنظيم الغذائي. المهم أن تكون الكمية متوازنة مع بقية المكونات لتحقيق استدامة أفضل للشفاء من مقاومة الأنسولين.
اختيار مصادر البروتين يؤثر البروتين في إبطاء عملية الهضم والحفاظ على استقرار الطاقة خلال اليوم. تشمل مصادر البروتين الممتازة البيض والسمك والدجاج والعدس والحمص والزبادي، وتتميز الأسماك الدهنية بأنها تشبع لفترة أطول وتقلل احتمال الإفراط في تناول الطعام. كما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
