أول العمود: مع القيادة الجديدة لإدارة البلدية نتطلَّع وننتظر حلاً لموضوع وجود عُمَّال النظافة في المناطق السكنية بلا عمل، وكذلك تدشين نظام فرز النفايات المنزلية، كما هو معمول به في منطقة الأحمدي.
***
تعكس قضية العمالة السائبة أو الهامشية عيوب القوانين المُنظِّمة لاستجلاب العُمَّال للكويت، ومنها: نظام الكفيل، وسوء تقدير الاحتياج، وإغفال ترحيل العمالة بعد الانتهاء من المشاريع، خصوصاً الكُبرى منها. ويبدو كذلك أن النقاشات المُملة حول هذه المسألة لم تَعد ترقى إلى المطلوب وللوصول إلى نقطة صفر عمالة سائبة أو هامشية.
هذه الحالة المُراد الوصول لها تتطلَّب تعديلات جذرية في المشهد العام، وأبرز معالم التغيير هي:
1- إلغاء نظام الكفيل، واستبداله بأنظمة جرى تطبيقها في دولٍ أخرى.
2- دعم برامج التدريب المهني من قِبل هيئة التعليم التطبيقي والتعليم بشكلٍ أكثر مهنية، لتخريج كوادر مهنية تعمل في قطاع الكهرباء والسباكة والنجارة وإصلاح السيارات، كمثال.
3-.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الجريدة
