ملخص يأتي تكشف قضية الفساد الجديدة هذه بعيد مغادرة زيلينسكي إلى الولايات المتحدة للقاء الرئيس دونالد ترمب في سياق المحادثات حول إنهاء الحرب مع روسيا.
وجهت وكالة مكافحة الفساد الأوكرانية الاتهام إلى عدد من النواب بتلقي رشاوى، وحاولت دهم مكاتب في البرلمان إلا أن القوى الأمنية منعتها، وذلك بعيد توجه الرئيس فولوديمير زيلينسكي إلى الولايات المتحدة لمناقشة خطة إنهاء الحرب.
وقالت الوكالة على "تيليغرام" إنها "كشفت عن مجموعة إجرامية منظمة تضم نواباً حاليين (...) تلقوا بصورة منهجية منافع غير مشروعة" مقابل تصويتهم في البرلمان، مضيفة أن محققيها حاولوا تفتيش مكاتب للجان برلمانية في كييف، لكن قوات الأمن منعتهم، وحذرت من أن "إعاقة عمل التحقيق يشكل انتهاكاً مباشراً للقانون".
وأعلنت قيادة قوات الأمن لاحقاً عبر "فيسبوك" أن "الإذن أعطي" لمحققي وكالة مكافحة الفساد بدخول الشارع الذي يضم مقار مؤسسات رسمية عدة.
ولم توضح الوكالة ما إن كان أحد من المشتبه فيهم في هذه القضية قد أوقف.
ويأتي تكشف قضية الفساد الجديدة هذه بعيد مغادرة زيلينسكي إلى الولايات المتحدة للقاء الرئيس دونالد ترمب في سياق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اندبندنت عربية
