الشارقة يستعيد البريق بـ «الخلطة البرتغالية»

استعاد الشارقة بريقه من جديد، بعد أداء رائع أمام شباب الأهلي، في نهائي «كأس إعمار»، كما نجح البرتغالي خوسيه مورايس المدير الفني للفريق في حصد أول لقب له، بعد ثاني مباراة له في قيادة «الملك»، والأولى محلياً، لأن المواجهة الأولى أقيمت ضمن «دوري أبطال آسيا للنخبة» أمام الهلال السعودي، وخسرها الشارقة بهدف.

وما حققه الشارقة بفوزه 3-2 على شباب الأهلي، على استاد آل مكتوم بنادي النصر، جعلته يكتب لنفسه سلسلة جديدة من الأرقام، ومنها أن الشارقة بطل كأس السوبر للمرة الثالثة في «الاحتراف»، وجميعها على استاد آل مكتوم، كما أصبح مورايس ثاني مدرب برتغالي يتوّج بـ «السوبر»، بعد مواطنه باولو سوزا، ليس هذا فحسب، بل عزّز الشارقة رقماً لم يتحطم حتى الآن، بعد فوزه على شباب الأهلي «بطل الدوري والكأس»، حيث لم يسبق لبطل الثنائية أن توّج بكأس السوبر.

وعاشت جماهير الشارقة ليلة سعيدة، ليس لمجرد التتويج باللقب، بل بعد الأداء المتميز الذي يقدمه الفريق، منذ أن تولى مورايس المهمة الفنية، خلفاً للصربي ميلوش، والذي أوصل الفريق إلى أدنى مستوى فني وبدني، ولم يستعد «الملك» هيبته في الملعب، بل أظهر اللاعبون حالة استنفار كبرى مع مورايس، وكأنهم يريدون استعادة أمجاد الماضي.

وعبّر مورايس عن سعادته الكبيرة باللقب الأول مع الشارقة، وقال:«الفوز لم يأت من فراغ، بل لأننا نملك مجموعة متميزة من اللاعبين بكفاءات.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الاتحاد الإماراتية

منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 7 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 13 ساعة
الإمارات نيوز منذ 6 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 12 ساعة
الإمارات نيوز منذ 4 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 24 دقيقة
الإمارات نيوز منذ 8 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 4 ساعات