لطالما ساد الاعتقاد بأن الاستماع للألحان الحزينة في لحظات الانكسار ليس إلا غرقاً في اليأس، لكن العلم الحديث يقلب هذه الطاولة تماماً، حيث كشفت الأبحاث أن هذه النغمات تعمل "كبلسم" كيميائي ونفسي يساعد على تنظيم المشاعر لا تفاقمها. وتؤكد الدراسات أن الانخراط في إيقاعات حزينة يفتح بوابة للتأمل الذاتي العميق، مما يسمح للفرد بمعالجة مشاعره بدلاً من كبتها، وهو ما يحول الحزن من حالة ركود إلى عملية عبور وتفريغ صحية.
لقد وجد الباحثون، من خلال مسح شمل مئات المستمعين، أن الموسيقى الحزينة تمنح نوعاً من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة البلاد البحرينية
