بلمسة وفاء لهويته الأولى، وبروح تتطلع لمعانقة جيل جديد، أطلّ "القيصر" كاظم الساهر من قلب العاصمة الإماراتية أبوظبي ليزفّ لجمهوره بشرى اكتمال ملامح ألبومه الغنائي المرتقب، والذي صاغه بنكهة عراقية خالصة تفيض بالحداثة لتخاطب وجدان الشباب وتطلعاتهم.
لم يكن إعلان الساهر مجرد خبر فني، بل كان رسالة حب وتقدير لجمهور رافقه لأكثر من ثلاثة عقود؛ حيث أكد أنه لم يترك تفصيلة في الكلمات أو الألحان إلا وأخضعها لمعايير الدقة التي اعتاد عليها، رغبة منه في تقديم محتوى يليق بذائقة المستمعين المتجددة. هذا الشغف.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة البلاد البحرينية
