خلفية القضية والاتهامات أعلنت المحكمة في مدينة بيزانسون الشرقية عن الحكم بالسجن مدى الحياة للطبيب فريدريك بيشييه في قضية تُعد من أكبر قضايا الإهمال الطبي في فرنسا. أدين الطبيب البالغ من العمر 53 عامًا في نهاية محاكمة امتدت أربعة أشهر. تبين من التحقيقات أن بيشييه أدرج مواد كيميائية مثل كلوريد البوتاسيوم أو الأدرينالين في محاليل مرضاه أثناء الجراحات، ما تسبب في توقف قلوبهم وتوفي اثنا عشر مريضًا.
وورد في الاتهام أن بيشييه تصرف بنية تشويه سمعة زملائه الأطباء وكان يحضر مبكرًا إلى العيادة ليعبث بأكياس المحاليل الوريدية. وكانت ساندرا سيمارد، وهي امرأة تبلغ من العمر 36 عامًا، أول ضحية معروفة إذ أصيبت بسكتة قلبية أثناء جراحة في العمود الفقري ونجت بفضل تدخل طارئ. وأظهرت الفحوص وجود تركيز بوتاسيوم يفوق المتوقع في أكياس.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
