قال محمد كساب دفاع أسرة "أطفال اللبيني" ووالدتهم في القضية المعروفة إعلاميًا "جريمة فيصل" إنه طلب من هيئة المحكمة تعديل الإتهام بشأن المتهم الثاني"رمضان" من تهمة الاشتراك في إخفاء الجثامين إلى تهمة القتل كونه اشترك في نقل جثتي الطفلة جنى، وكانت على قيد الحياة.
وتابع الدفاع، أن المحكمة ناقشت المتهم في قفص الإتهام إلا أنه أنكر كل التهم محاولاً الإفلات من العقاب، مؤكدًا أن المحكمة انتدبت محام إلا أن رفض الانضمام.
وأكد "كساب" أن النيابة العامة لاحقت المتهم "أحمد.م" باتهامات القتل العمد مع سبق الإصرار والتزوير في أوراق حكومية الخاصة بالأم كونه ادعي أنه زوجها و إخفاء جثامين الطفلين داخل عقار سكني. فضلا عن حيازة عقاقير طبية.
وذكر الدفاع أن النيابة العامة أحالت المتهم الثاني (شريك المتهم في المحل) في الدعوى بتهمة الاشتراك في إخفاء الجثامين.
وادعى "كساب" بتعويض مدني مليون وواحد جنيه على سبيل التعويض المدني المؤقت وكإجراء قانوني لإثبات حضور الدفاع أمام المحكمة.
وأضاف "كساب " أنه سينضم للنيابة العامة في طلباتها وتطبيق أقصي عقوبة على الجاني وهي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مصراوي
