بيروت - وكالات: يدخل لبنان فترة من عدم اليقين مع نهاية العام، وسط احتمال تجدد التصعيد في العنف، حيث انتهى، أمس، الموعد النهائي لنزع سلاح جماعة حزب الله.
وبعد ضغوط من الولايات المتحدة وإسرائيل، وافقت الحكومة اللبنانية على استكمال المرحلة الكبرى الأولى من النزع بحلول نهاية العام، إلا أن الخطوات الملموسة في هذا الاتجاه لم تظهر بعد.
ووصف زعيم حزب الله نعيم قاسم، في خطاب متلفز، هذه الخطط بأنها "مشروع نزع سلاح" للولايات المتحدة وإسرائيل.
في غضون ذلك، ذكر مصدر أن مسيرة إسرائيلية ألقت قنبلة على حفارة في بلدة عيتا الشعب في قضاء بنت جبيل في جنوب لبنان، كما توغلت قوة اسرائيلية بعيد منتصف الليل بعمق 1600 متر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة السياسة
