تمكن تعاون بين 40 مجموعة بحثية حول العالم، بأكبر دراسة أجريت حتى الآن، من تحديد سبعة جينات، وثلاث مجموعات جينية أخرى، وأربعة اختلافات محددة داخل الجينات تزيد من خطر الإصابة بالصرع.
وهذه اكتشافات حيوية لتحسين التشخيص والعلاج لإحدى أكثر الحالات العصبية شيوعاً، وكلها أدلة بيولوجية تسهم بكيفية ظهور الصرع وفقاً لما نشر في مجلة «Nature Neuroscience».
وقال الباحثون: «إن فهم المزيد عن الجينات المرتبطة بهذه الحالة تسمح بإجراء تحقيقات أكثر استهدافاً للآليات المختلفة التي تلعب دوراً في هذا المرض». وأضافوا:.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية