عند النظر في بعض الجهات الحكومية، يتضح أن توزيع المهام والمسؤوليات الإدارية يعاني من مشكلات كبيرة، تتجلى في التعصب القبلي والمناطقي والشللي. هذه الظواهر تؤثر سلبا في أداء المؤسسات، حيث يتم تفضيل بعض الأفراد بناء على انتماءاتهم بديلا عن كفاءاتهم.
هذا التعصب لا يقتصر على تأثيره السلبي في الأفراد المتميزين فقط، بل يؤدي أيضا إلى خلق بيئة عمل مليئة بالتوتر والكراهية، ما ينعكس سلبا على المجتمع ككل. إن وجود هذه الفئات المتعصبة يعزز من انتشار الجهل والتخلف، وقد يؤدي إلى تفكك المجتمع وتناحر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية