لماذا الدروس الخصوصية؟. بقلم: جمال الدويري #صحيفة_الخليج

تشتد مسألة الدروس الخصوصية، وزيادة الطلب عليها مع قرب امتحانات كل فصل، وتجد الأهالي في حيرة من أمرهم لتلبية احتياجات أبنائهم، وتمكينهم من أفضل أداء لتحصيل أفضل العلامات.

أكثر مَن يكتوي بنار الدروس الخصوصية، مَن يعلّمون أبناءهم في مدارس خاصة، وتجد الأمر أقلّ لمن يتعلم أبناؤهم في المدارس الحكومية، وتعدّ هذه الأيام موسماً ذهبياً لنشاط هذا السوق، مدعوماً بعروض مغرية وخصومات كبيرة على أسعار الحصص، لجذب أكبر الطلاب.

رواج ظاهرة الدروس الخصوصية في هذه الفترة من العام يمكن ملاحظتها عند تصفح مواقع التواصل الاجتماعي، التي تغصّ بعض صفحاتها بإعلانات الدروس الخصوصية.

أولياء أمور يؤكدون عبر «الخليج» أن التنافس المتزايد بين المعلمين الخصوصيين، سواء بالحضور الواقعي أو التعليم عن بُعد، جعل الدروس الخصوصية خياراً متاحاً يقبل عليه الأهالي بقوة، ولم يعد مجرد خيار إضافي، بل أداة فعالة لتحسين أداء الطلبة في مختلف المواد الدراسية، ودعامة قوية لدعمهم على المستويين التعليمي والمعنوي.

المعلمون من جهتهم يرون أن التنافس المتصاعد في سوق الدروس الخصوصية أمر طبيعي، خاصة بعد التقنين الأخير الذي نظم هذا القطاع وفتح المجال أمام شرائح متنوعة للانخراط في هذا المجال.

الخبراء.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الخليج الإماراتية

منذ ساعتين
منذ ساعة
منذ 5 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ ساعة
منذ ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 14 ساعة
وكالة أنباء الإمارات منذ ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 22 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 14 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 8 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 4 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 5 ساعات