قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن رفع العقوبات عن سوريا وتقديم مساعدات إعادة الإعمار لها يجب أن يتوقفا على التزامات سياسية وأمنية واضحة من جانب الإدارة الجديدة لدمشق. وأضاف الوزير في كلمة أمام البرلمان أن فرنسا ستستضيف اجتماعاً حول سوريا مع الشركاء العرب والأتراك والغربيين في يناير (كانون الثاني).
وتابع أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أوضح هذه النقطة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان عندما تحدثا في وقت سابق اليوم.
مرحلة جديدة
في المواقف أيضا، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن مرحلة جديدة بدأت في سوريا وإننا متفقون على ضرورة استقرارها لأنه يعني استقرار المنطقة، وأولوياتنا تحقيق الاستقرار وتشكيل إدارة دائمة، وأضاف أننا نؤكد على ضرورة سلامة أراضي سوريا، ورسالتي للشعب السوري هي ضرورة العمل على الوحدة والاتفاق مع بعضكم البعض.
اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اندبندنت عربية