وهم الاستحقاقية. ماجد الجريوي | #مقالات

يعتقد الكثير منا ويزعم أنه يجب أن يكون في مكان أفضل اجتماعيًا، واقتصاديًا، وتعليميًا، ومهنيًا. فالاستحقاقية في مفهومها العام تشير إلى مدى أحقية أو أهلية شخص أو جهة في الحصول على شيء معين أو الاستفادة من مزايا معينة بناءً على معايير أو شروط محددة. يُستخدم هذا المصطلح في مجالات متعددة. أما عن الاستحقاقية المبالغ فيها تشير إلى شعور أو اعتقاد لدى بعض الأفراد بأنهم يستحقون معاملة خاصة أو امتيازات تفوق ما يستحقونه فعليًا بناءً على معايير موضوعية. هذا المفهوم يرتبط بالسلوكيات أو المواقف التي تعكس تضخم الذات أو التوقعات غير الواقعية.

ولعل أبرز أشكال الاستحقاقية في حياتنا اليوم تتمثل في مجالي الاستحقاقية الاجتماعية والاستحقاقية المهنية. فالاستحقاقية في العمل وهي الأكثر انتشارًا في نظري. فلطالما لمسنا بأن الموظف أو المسؤول يستحق مزايا معينة، مثل الترقيات، المكافآت، أو معاملة خاصة، بناءً على اعتقاده الشخصي وليس بالضرورة على معايير موضوعية أو إنجازات فعلية. وتمر علينا بأشكال متعددة أما عن طريق التوقعات غير المبررة أو موظف يعتقد أنه يستحق ترقية دون أن يقدم أداءً يبرر ذلك. أو توقُّع.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ 10 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 6 ساعات
منذ 7 ساعات
صحيفة سبق منذ 5 ساعات
صحيفة سبق منذ 3 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 17 ساعة
صحيفة سبق منذ 6 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 19 ساعة
صحيفة سبق منذ 6 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 18 ساعة
صحيفة سبق منذ 9 ساعات