من يريد الرزق يهجر فراشه، ومن يريد تمويلا ماليا يذهب إلى البنك، أو «التطبيق الرسمي»، أو شركة تمويل مرخصة، ولها مكانتها، وتركهم أسلم، ومن أراد شراء سيارة يذهب للمعارض، والصالات، ومن أرادت استخراج رخصة تذهب إلى مدرسة القيادة ثم المرور، وفي حالة التحديث والتجديد لأي شأن متعلق بك فلن يطلب منك أحد ذو علاقة رقما سريا، أو الضغط على الرابط!، ومن أراد عوائد مالية يومية بأرقام كبيرة عليه أن يذهب إلى «راقٍ» ليرقيه ويجلده ويكويه، و«من خاف نجا».
(2)
ملفات قضايا النصب والاحتيال تئن منها «الخزانات» في الجهات الأمنية، وتفاصيلها محرجة ولا يصدقها العقل، والمبالغ مهولة، وتحمل عنوانا واحدا: منح المتصل معلومات شخصية، وأرقاما سرية خاصة، والحماقة سيدة المشهد!
(3)
خير ما يقوله المرء حين المصيبة وبعد الحوقلة والاسترجاع: اللهم إيمانا بقضائك، ورضا بحكمك، ومحبة لحكمتك، ولكن هذا «الخطأ» الفادح بحاجة لمحاكمة عاجلة، حيث لم يطلق البنك.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية