صدمت ولاية بنسلفانيا الأمريكية مؤخرًا بقضية غريبة ومؤسفة، حيث تسببت امرأة في سجن رجل بريء لمدة 31 يومًا، لمجرد أن ملامحه بدت مريبة في نظرها. تفاصيل هذه القضية تكشف عن خطورة البلاغات الكاذبة وتأثيرها المدمر على حياة الأفراد.
تفاصيل القضية الصادمة في بنسلفانيا: في أبريل 2024، أبلغت أنجيلا بوريسوفا أوروموفا الشرطة عن تعرضها لمحاولة اختطاف وإيذاء جسدي في موقف سيارات أحد المتاجر. وقدمت وصفًا دقيقًا للجاني وشاحنته، مدعية أنه تسبب في جرح بوجهها أثناء مقاومتها له. بناءً على هذه الادعاءات، ألقت الشرطة القبض على دانيال بيرسون، البالغ من العمر 41 عامًا، ووجهت إليه اتهامات خطيرة، وتم حبسه مع وضع كفالة بقيمة مليون دولار لإطلاق سراحه.
تناقضات في الرواية تكشف الحقيقة: خلال التحقيقات،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز