في تطور مفاجئ وغير متوقع، انتهت الأزمة التي نشبت بين الإعلامية الكويتية فجر السعيد والعراق، وذلك قبل أن يتم تنفيذ حكم حبسها لمدة ثلاث سنوات. وقد جاء هذا الحل من خلال اعتذار علني تقدمت به السعيد، مما أثار جدلاً واسعاً في الأوساط الإعلامية والقانونية.
تعود جذور الأزمة إلى تصريحات مسيئة أطلقتها فجر السعيد بحق العراق وشعبه، والتي أثارت غضباً واسعاً في الأوساط العراقية. وعلى إثر هذه التصريحات، تم رفع دعوى قضائية ضدها في العراق، حيث أصدرت المحكمة حكماً بسجنها لمدة ثلاث سنوات.
وبعد صدور الحكم، بدأت الوساطات والمساعي الحميدة من قبل شخصيات بارزة في الكويت والعراق، بهدف حل الأزمة وتجنب تنفيذ حكم السجن. وقد أسفرت هذه الجهود عن تقديم فجر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز