في ظل تصاعد الانتقادات مؤخراً بسبب هيمنة مشاهد العنف والبلطجة والقتل والصراخ على العديد من المسلسلات المصرية، أكدت الناقدة الفنية ماجدة موريس أن الحل يكمن في عودة المؤسسات الوطنية، وعلى رأسها قطاع الإنتاج في اتحاد الإذاعة والتلفزيون ماسبيرو ، لاستعادة دورها التقليدي في الإنتاج الدرامي.
وفي أول تصريح لها بعد توليها رئاسة لجنة الدراما بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والتي تهدف إلى تقييم الأعمال الدرامية المعروضة، أشارت موريس إلى أن إعادة تشكيل اللجنة جاء في الوقت المناسب لإنقاذ الدراما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز