تتجه الأسهم التركية اليوم الجمعة لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي لها منذ أزمة إفلاس بنك ليمان براذرز في 2008، مع استمرار المخاوف من تبعات احتجاز المنافس السياسي الرئيسي للرئيس التركي رجب طيب أردوغان هذا الأسبوع.
ومن المتوقع أن تسجل الليرة انخفاضا أسبوعيا بنسبة أربعة بالمئة على الرغم من الإجراءات الجريئة التي اتخذها البنك المركزي التركي في الأيام القليلة الماضية، في حين أدت أحدث موجة من عمليات البيع إلى توقف التداول مرتين في بورصة إسطنبول.
ووصفت المعارضة احتجاز رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو بأنه محاولة انقلاب، وهو يتوج فيما يبدو حملة قانونية استمرت.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية