يترقب كثيرون إطلاق هاتف أبل الجديد وهو iphone 17 pro max، وحتى لو كنا لا نزال على بعد عدة أشهر من رؤيته رسمياً إلا أن التسريبات حول التحسينات التي طرأت عليه لا تتوقف.
لكن من المتوقع أن يتفوق iPhone 17 Pro Max على سابقيه بسهولة بفضل الترقيات والتحسينات التي سيجلبها.
لا نعرف الكثير عن iPhone 17 Pro Max حتى الآن، لكن تكهنات بأن تغييرات كبيرة محتملة أثارت فضول الجميع.
وإذا كانت التكهنات صحيحة، فقد يكون 2025 هو العام الذي نشهد فيه أول إعادة تصميم رئيسية لهواتف أبل منذ iPhone 11 في 2019، مع تحسينات في الشاشة والمتانة.
ولا يزال من الصعب تمييز الحقائق من الشائعات في هذه المرحلة المبكرة.
ونأمل أن تتضح الصورة مع مرور الأشهر واقترابنا من الإطلاق الرسمي لـiPhone 17 Pro Max، وحتى ذلك الوقت، نرصد لكم في هذا التقرير كل ما سمعناه عن الهاتف القادم.
تصميم متطور بإطارات أنحف وهيكل من الألمونيوم
قد لا يشكل ذلك تغييراً كبيراً، لكن الشائعات تشير إلى أن iPhone 17 Pro و iPhone 17 Pro Max سيأتيان بتصميم Slim جديد يعتمد بشكل أساسي على الألمنيوم، بدلاً من ظهر زجاجي بالكامل، بحسب موقع Forbes.
سيكون هناك جزء زجاجي في الخلف فائق النحافة، للسماح بدعم الشحن اللاسلكي، بينما قد يكون باقي الهاتف مصنوعاً من المعدن، ما قد يجعله أقوى بعض الشيء.
لا يزال الزجاج عرضة للكسر عند السقوط بالطريقة الخاطئة، لكنه لن يتحطم بالكامل مثلما يحدث حالياً مع التصميم الزجاج الخلفي الكامل.
معالج A19 الجديد يرفع أداء الهاتف لمستوى غير مسبوق
قد تأتي طرز iPhone 17 بذاكرة عشوائية RAM تصل إلى 12 جيجابايت، بينما يُتوقع أن يحتوي الطراز القياسي iPhone 17 على 8 جيجابايت من الذاكرة العشوائية.
تمثل 12 جيجابايت من الذاكرة زيادة قدرها 4 جيجابايت مقارنةً بطرز iPhone 15 Pro، في حين تمثل 8 جيجابايت زيادة 2 جيجابايت مقارنة بـiPhone 15.
يعتقد محللون في موقع Mac Rumors، أن ترقية 12 جيجابايت من الذاكرة العشوائية ستكون حصرية لـ iPhone 17 Pro Max، بينما ستحتوي باقي الطرز على 8 جيجابايت.
تُعد شرائح A-series من أبل من بين أفضل المعالجات في الهواتف الذكية، ومع كل جيل، نشهد تحسناً ملحوظاً في الأداء مقارنة بالإصدار السابق.
من المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه مع شريحة A19 Pro، والتي من المرجح أن يتم الكشف عنها مع iPhone 17 Pro و iPhone 17 Pro Max في وقت لاحق من هذا العام.
تضمن هذه التحسينات أداءً أفضل وكفاءة طاقة أعلى مقارنة بسلسلة A18، ولكن ليس بنفس التأثير الذي كان سيحدث مع تقنية 2 نانومتر.
ويرتبط زيادة أداء الطاقة بارتفاع حرارة المعالج، لكن يبدو أن أبل فكرت في حل لهذه المشكلة.
وبحسب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية