ترأس جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس البلغاري رومن راديف في صوفيا، الجمعة، جولة جديدة من مبادرة "اجتماعات العقبة"، بتنظيم مشترك مع بلغاريا.
وتناولت الجولة المنعقدة للمرة الثالثة حول دول البلقان، المستجدات في المنطقة والتحديات الأمنية، وسبل تعزيز التعاون لمحاربة الإرهاب والتطرف العنيف، خاصة على شبكة الإنترنت، إضافة إلى قضايا الهجرة غير الشرعية.
كما ناقشت الجولة، التي حضرها سمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية، المبعوث الشخصي لجلالته، فرص توثيق التعاون والشراكة وتبادل الخبرات بين الدول والمنظمات الدولية المعنية في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف.
وشارك في الجولة رؤساء دول وحكومات ومسؤولون وممثلون عن مؤسسات أمنية وعسكرية من صربيا، وألبانيا، ومقدونيا الشمالية، ومونتينيغرو (الجبل الأسود)، وسلوفينيا، وكوسوفو، والبوسنة والهرسك، وكرواتيا، ورومانيا، والنرويج، وبلجيكا، وإسبانيا، واليونان، وإيطاليا، وفرنسا، وهنغاريا، وهولندا، وقبرص، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة، واليابان، إضافة إلى ممثلين عن الاتحاد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الرأي الأردنية