محمد يونس العبادي في زيارته الأخيرة إلى ألمانيا وبلغاريا، حمل جلالة الملك عبدالله الثاني مقاربة مهمة مع دولتين مهمتين في الاتحاد الأوروبي، خاصة مع ما يمر به العالم من تحديات جديدة تفرضها تحولات المشهد الأميركي.
في ألمانيا، كانت الزيارة تحمل دلالات وعناوين تؤكد على رؤية الأردن لوقف الحرب في غزة، ورفع المأساة الإنسانية.
وفي العمق كانت حاضرة صورة الأردن ودوره في ملف إنساني هام، هو رعاية المعاقين، في قمة نظمتها ألمانيا والأردن، وهي شريحة هامة في مجتمعنا، خاصة مع توجه القمة في دورتها الحالية على تعزيز ودمج هذه الفئة، وبالمشاركة يتحقق نقل خبرات إلى بلدنا، وإطلاع العالم على تجربتنا.
ومن الإنساني إلى السياسي والأمني، حيث اجتماعات العقبة، وهي منصة أردنية أسست على مدار أعوام لحوار مشترك بين منطقتنا، والعالم في التصدي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الرأي الأردنية