يسلط كتاب جديد، صدر قبل أسابيع، الضوء على مسيرة أحد ملوك صناعة الذكاء الاصطناعي الذي يغير الآن وجه الحياة بمبتكرات مذهلة تندمج بسلاسة في شتى القطاعات الحيوية.
الكتاب اسمه «الآلة المفكرة»، يحكي فيه الكاتب ستيفن ويت قصة صعود جنسن هوانغ الرئيس التنفيذي، الذي تقوم شركته نيفيديا بصناعة رقائق دقيقة تدعم أنظمة الذكاء الاصطناعي، مثل ChatGPT.
تقول صحيفة نيويورك تايمز: إن نيفيديا تمثل قصة صعود استثنائية ضمن كبرى الشركات الفاعلة في سوق التكنولوجيا الجديدة.. فهي، على نجاحها الهائل، كثيرون لا يعرفونها بقدر معرفتهم لشركات بحجم «آبل وميتا وأمازون». فهذه الشركات لها منتجات يعرفها الجميع.. لكن «نيفيديا»، وحتى وقت قريب مضى، لم تكن لتعرف عنها الكثير، إذا لم تكن من المغرمين بألعاب الفيديو.
في عام 1973، عندما كان في العاشرة من عمره، هاجر جنسن هوان المولود أصلاً في تايبيه عاصمة تايوان إلى الولايات المتحدة من تايلاند، واستقر في النهاية بولاية أوريغون. وقته كان موزعاً بالعدل تقريباً بين.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية
