في ظل الترقب، تتداول الأوساط الكنسية والدولية عددًا من الأسماء التي قد تكون مرشحة بارزة لقيادة الكنيسة في المرحلة المقبلة، وكلٌ منهم يحمل توجهًا خاصًا يُمكن أن يُعيد تشكيل ملامح السياسات البابوية.
الكاردينال بييترو بارولين
الرجل الثاني في الفاتيكان منذ 2013، يُنظر إليه بوصفه صوت العقل والاعتدال داخل دوائر الكنيسة ويمتلك خبرة دبلوماسية واسعة، وقد عبّر مؤخرًا عن قناعاته بضرورة تحقيق السلام من خلال التفاهم لا الإكراه، مشيرًا إلى ضرورة احترام كرامة الشعوب وحقوقها.
الكاردينال بيتر إردو من المجر
معروف بتمسكه الصارم بالتقاليد الكنسية، خاصة فيما يتعلق بالأحوال الشخصية.
يرفض منح المناولة للمطلقين أو المتزوجين مرة ثانية، ويرى أن الزواج رابطة لا تقبل التفكك، كما أبدى تحفّظه تجاه قضايا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن البحرينية
