يصنف مرض باركنسون كاضطراب حركي متقدم يتميز بتلف الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين في الدماغ، مما يؤدي إلى تصلب العضلات وبطء الحركة ومشاكل في التوازن إضافة إلى مجموعة من الأعراض الأخرى. يبرز أن الوراثة تساهم في نحو 10% إلى 15% من الحالات، بينما تعود بقية الحالات إلى عوامل بيئية قد تكون بسيطة وخفية كالتعرض للسموم وتلوث الهواء والماء. كما تشير تقديرات عالمية إلى أن العدد قد يصل إلى 25 مليون شخص حول العالم بحلول عام 2050. وتُكشف هذه العوامل عن أهمية فهم التباين في الاستعداد الشخصي وضرورة متابعة الوقاية والبحث المستمر.
أسباب المرض تظهر الأبحاث أن الوراثة تسهم بشكل رئيسي في نحو 10% إلى 15% من الحالات، بينما ترتبط بقية الحالات بعوامل بيئية قد تترك آثارها عبر التعرض للسموم وتلوث الهواء والماء. تشير الأدلة إلى أن المركبات والمواد الكيميائية يمكن أن تسهم في تطور المرض على المدى الطويل. وتُسهم هذه العوامل في توسيع المخاطر مع التقدم في العمر وزيادة التعرض.
نصائح الوقاية ينصح بالاعتماد على مياه شرب نظيفة من خلال وضع فلتر كربون بسيط في المطبخ لتنقية المياه من السموم غير المرئية التي قد تصل إلى الدماغ عبر الجهاز الهضمي. يقلل ذلك العبء الكيميائي اليومي الذي تتحمله أمعاؤك ودماغك. تبقى هذه الخطوة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
