المغرب يستعد لاستقبال كأس إفريقيا للأمم 2025: المدن والملاعب جاهزة للمواجهة الكروية الكبرى

مع اقتراب موعد النسخة القادمة من كأس إفريقيا للأمم TotalEnergies 2025، تستعد المملكة المغربية لاستقبال الجماهير والمنتخبات من مختلف أنحاء القارة، في تجربة كروية تنبض بالحيوية بين التراث والحداثة.

تعتبر الرباط العاصمة السياسية والإدارية للمغرب وملتقىً بين المحيط الأطلسي والتاريخ العريق عند مصب واد بوجـرّاق. المدينة، المصنفة ضمن التراث العالمي لليونسكو منذ 2012، تمزج بين الأصالة والحداثة، وتشهد نهضة واضحة في كرة القدم، مع وجود شباب متحمس وبيئة تعليمية حيوية.

الرباط ستستضيف مباريات البطولة في أربعة ملاعب: ملعب مولاي عبد الله، مولاي حسن، البـريد، والاستاد الأولمبي الجديد، مجهزة بأحدث التجهيزات لتوفير تجربة فريدة للاعبين والجماهير على حد سواء. كما يستضيف المركب الرياضي محمد السادس، مركزًا مهمًا لكرة القدم الإفريقية، حيث يدعم تطوير كرة القدم النسائية والشبابية ويعزز البنية التحتية الرياضية.

الرباط تتميز بشبكة نقل متطورة، تشمل الحافلات، الترامواي، والسكك الحديدية عالية السرعة (البراق)، ما يسهل تنقل الجماهير بين المدن الكبرى مثل الدار البيضاء وتطوان. كما توفر المدينة خيارات إقامة متنوعة من الفنادق الفاخرة إلى المبيت الاقتصادي، لضمان راحة الزوار.

ملعب البـريد (18 ألف متفرج): سيستضيف مباريات من مجموعات متعددة ويتميز بإطلالاته الخضراء ومساحاته الإعلامية.

الملحق بمركب الأمير مولاي عبد الله (21 ألف متفرج) وملعب مولاي الحسن (22 ألف متفرج): ملاعب عصرية توفر أقصى درجات الراحة للاعبين والمتفرجين، مع مرافق VIP ومناطق إعلامية وتجهيزات طبية متقدمة.

المغرب يستعد لاستقبال كأس إفريقيا للأمم 2025: المدن والملاعب جاهزة للمواجهة الكروية الكبرى

مع اقتراب موعد النسخة القادمة من كأس إفريقيا للأمم TotalEnergies 2025، تستعد المملكة المغربية لاستقبال الجماهير والمنتخبات من مختلف أنحاء القارة، في تجربة كروية تنبض بالحيوية بين التراث والحداثة.

الرباط: عاصمة الرياضة والثقافة

تعتبر الرباط العاصمة السياسية والإدارية للمغرب وملتقىً بين المحيط الأطلسي والتاريخ العريق عند مصب واد بوجـرّاق. المدينة، المصنفة ضمن التراث العالمي لليونسكو منذ 2012، تمزج بين الأصالة والحداثة، وتشهد نهضة واضحة في كرة القدم، مع وجود شباب متحمس وبيئة تعليمية حيوية.

الرباط ستستضيف مباريات البطولة في أربعة ملاعب: ملعب مولاي عبد الله، مولاي حسن، البـريد، والاستاد الأولمبي الجديد، مجهزة بأحدث التجهيزات لتوفير تجربة فريدة للاعبين والجماهير على حد سواء. كما يستضيف المركب الرياضي محمد السادس، مركزًا مهمًا لكرة القدم الإفريقية، حيث يدعم تطوير كرة القدم النسائية والشبابية ويعزز البنية التحتية الرياضية.

الرباط تتميز بشبكة نقل متطورة، تشمل الحافلات، الترامواي، والسكك الحديدية عالية السرعة (البراق)، ما يسهل تنقل الجماهير بين المدن الكبرى مثل الدار البيضاء وتطوان. كما توفر المدينة خيارات إقامة متنوعة من الفنادق الفاخرة إلى المبيت الاقتصادي، لضمان راحة الزوار.

ملعب البـريد (18 ألف متفرج): سيستضيف مباريات من مجموعات متعددة ويتميز بإطلالاته الخضراء ومساحاته الإعلامية.

الملحق بمركب الأمير مولاي عبد الله (21 ألف متفرج) وملعب مولاي الحسن (22 ألف متفرج): ملاعب عصرية توفر أقصى درجات الراحة للاعبين والمتفرجين، مع مرافق VIP ومناطق إعلامية وتجهيزات طبية متقدمة.

الدار البيضاء: قلب الاقتصاد المغربي، مع ملعب محمد الخامس الذي سيستضيف عدة مباريات هامة، ويجمع بين العراقة والحداثة.

أكادير: عاصمة منطقة سوس، تضم الملعب الكبير لأكادير (45,480 متفرج)، حيث سيعيش عشاق كرة القدم أجواء حماسية على الساحل الأطلسي.

مراكش: المدينة الحمراء، تحتضن ملعب الكوكب المراكشي، وتعد وجهة سياحية وتراثية فريدة تجمع بين المباني التاريخية والمرافق الحديثة.

طنجة: مع الملعب الكبير ابن بطوطة (75,600 متفرج)، توفر المدينة تجربة رياضية متكاملة مع سهولة الوصول عبر المطار والميناء والسكك الحديدية.

تتيح المدن المغربية للزوار تجربة متكاملة تجمع بين الرياضة والسياحة والثقافة، من زيارة القصبة والحدائق والمتاحف إلى الاستمتاع بالشواطئ والمطاعم التقليدية، لتصبح CAN 2025 فرصة فريدة لاكتشاف المغرب بجميع أبعاده.

مع هذه الاستعدادات، يترقب العالم نسخة كروية مغربية استثنائية، تجمع بين المنافسة الرياضية والتراث والثقافة، في تجربة لا تنسى لكل عشاق الساحرة المستديرة.

الدار البيضاء: قلب الاقتصاد المغربي، مع ملعب محمد الخامس الذي سيستضيف عدة مباريات هامة، ويجمع بين العراقة والحداثة.

أكادير: عاصمة منطقة سوس، تضم الملعب الكبير لأكادير (45,480 متفرج)، حيث سيعيش عشاق كرة القدم أجواء حماسية على الساحل الأطلسي.

مراكش: المدينة الحمراء، تحتضن ملعب الكوكب المراكشي، وتعد وجهة سياحية وتراثية فريدة تجمع بين المباني التاريخية والمرافق الحديثة.

طنجة: مع الملعب الكبير ابن بطوطة (75,600 متفرج)، توفر المدينة تجربة رياضية متكاملة مع سهولة الوصول عبر المطار والميناء والسكك الحديدية.

تتيح المدن المغربية للزوار تجربة متكاملة تجمع بين الرياضة والسياحة والثقافة، من زيارة القصبة والحدائق والمتاحف إلى الاستمتاع بالشواطئ والمطاعم التقليدية، لتصبح CAN 2025 فرصة فريدة لاكتشاف المغرب بجميع أبعاده.

مع هذه الاستعدادات، يترقب العالم نسخة كروية مغربية استثنائية، تجمع بين المنافسة الرياضية والتراث والثقافة، في تجربة لا تنسى لكل عشاق الساحرة المستديرة.


هذا المحتوى مقدم من أشطاري 24

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من أشطاري 24

منذ 4 ساعات
منذ ساعة
منذ 4 ساعات
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 11 ساعة
هسبريس منذ 17 ساعة
هسبريس منذ ساعتين
موقع بالواضح منذ 3 ساعات
هسبريس منذ 9 ساعات
هسبريس منذ 12 ساعة
موقع طنجة نيوز منذ 4 ساعات
هسبريس منذ 8 ساعات
هسبريس منذ 5 ساعات