ويهدف هذا المؤتمر، وفق الورقة التقديمية له، إلى دعم التعاون والانفتاح بين الجامعات من مختلف الدول العربية، من خلال تبادل الخبرات في مجال القبول والتسجيل بمؤسسات التعليم العالي والبحث وتبادل المهارات المرتبطة بالمنظومات الإعلامية المعتمدة لضمان شفافية ونجاعة إجراءات قبول وتسجيل الطلبة الوطنيين والدوليين وأثر هذه الآليات على مقروئية الجامعات ودورها في الارتقاء بمكانتها في التصنيفات العالمية.
كما يعزز المؤتمر فرص إرساء علاقات تعاون بين مختلف الجامعات العربية لتسهيل عملية تبادل الطلبة والإطار الأكاديمي والاداري، بالإضافة إلى تمتين علاقات التعاون مع الجامعات والهيئات المشاركة من خارج الوطن العربي.
ومن المنتظر، وفق المنظمين، ان يفتتح وزير التعليم العالي والبحث العلمي فعاليات المؤتمر بمشاركة أمين عام المنظمة رئيس المؤتمر والأمين العام لاتحاد الجامعات العربية ورئيس جامعة تونس المنار ورئيسة جامعة قرطاج، وسط حضور كبير للأكاديميين والإداريين والخبراء من مختلف الجامعات العربية والدولية.
واختارت الأمانة العامة للمؤتمر تنظيم الدورة 42 لسنة 2025 في تونس، للمرة الثانية، وذلك بعد نجاح الدورة 40 لسنة 2023.
كما واصلت التعاون مع جامعة تونس المنار بالشراكة مع.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من باب نت
