وبيّن المقري أنّ هذا الإقبال يُعزّزُه كذلك الترفيع في قيمة المنحة السياحية السنوية في الجزائر، من 100 إلى 750 أورو للفرد الواحد، وهو ما ساهم في تنشيط حركة العبور والسياحة بين البلدين.
وأضاف أنّ عدد الزوار الجزائريين الذين دخلوا التراب التونسي عبر معبري ساقية سيدي يوسف وقلعة سنان، منذ بداية السنة الجارية وإلى غاية يوم 15 ديسمبر، بلغ
مسجّلًا زيادة بنسبة
مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية.
وأشار، في السياق ذاته، إلى أنّ هذه الحركية السياحية المكثفة كان لها انعكاس إيجابي على النشاط التجاري.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من باب نت
