توضح تقارير صحفية أن واتساب يواجه قيوداً وحظراً في عدة دول، ما يشكل تحدياً كبيراً على سبل التواصل عبر التطبيق. يبرز ذلك اختلاف السياسات التنظيمية بين الدول وتوجهاتها في الرقابة على الخدمات الرقمية. تسعى الحكومات إلى تنظيم خدمات الرسائل بما يتوافق مع أولويات الأمن والخصوصية والبيانات المتبعة لديها.
قيود واتساب حول العالم الصين وقيود واتساب تفرض الصين حظراً على واتساب كجزء من لوائح الإنترنت العامة وتفضّل تطبيقات محلية مثل وي تشات تتماشى مع سياسات البيانات. تثير مخاوف بشأن التشفير والوصول إلى البيانات صعوبات مستمرة أمام المستخدمين للوصول إلى التطبيق. وتؤدي هذه السياسات إلى حجب الخدمة بشكل فعلي عن غالبية المستخدمين خارج الصين.
كوريا الشمالية والقيود تفرض الحكومة الكورية الشمالية قيوداً صارمة على الإنترنت وتتيح الوصول محدوداً فقط للمواطنين. تحظر الحكومة استخدام واتساب والتطبيقات المشابهة للاستخدام العام. وبناءً عليه، لا يتاح واتساب للاستخدام العام خارج نطاق الشبكات المحدودة التي تسمح بها الدولة.
الإمارات وواتساب المقيد تعمل واتساب في الإمارات، لكن ميزات المكالمات الصوتية والمرئية مقيدة بموجب السياسات المحلية. تطبق الجهات التنظيمية قيود على المكالمات بهدف دعم تطبيقات مرخصة أخرى تتوافق مع القوانين والممارسات المعمول بها. يبقى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
