الإهمال في علاج الزائدة الدودية يسبب مضاعفات خطيرة

تكشف المصادر الطبية أن التهاب الزائدة الدودية قد يتحول فجأة إلى مصدر خطر على الحياة إذا تُرك دون تدخل. يشير التقييم إلى أن التأخر في التدخل الجراحي أو تجاهل الأعراض يفضي إلى تفاقم الالتهاب وتكوّن صديد داخل الزائدة. عندئذٍ قد يضعف جدارها وتنفجر محتوياتها، فينتشر المرض إلى تجويف البطن ويرتفع خطر الالتهاب الشديد. تتطلب هذه الحالات التدخل الجراحي الطارئ عادةً لتخفيض المخاطر وإنقاذ المريض.

المضاعفات الرئيسية تظهر مخاطر التمزق عندما تترك العدوى دون علاج، فتنفجر الزائدة وتُطلق محتوياتها المصابة في تجويف البطن. يرافق ذلك آلام حادة تمتد إلى كامل البطن وارتفاع ملحوظ في الحرارة. يتسبب الانفجار في تفشي العدوى وتدهور الحالة بشكل سريع، ما يستدعي تدخلًا جراحيًا طارئًا. يهدف التدخل إلى استئصال الزائدة وتطهير التجويف للحد من الانتشار والوقاية من مضاعفات إضافية.

خراجات بطنية محتملة في بعض الحالات يحصر الجهاز المناعي العدوى بشكل مبدئي في تكوين خراجات من النسيج المصاب. قد تحتوي هذه الخراجات على صديد وسوائل ملوثة، وإذا لم تُكتشف مبكراً قد تنفجر وتسبب التهاب الصفاق ذاته. يعالج الخراجات عادة بمزيج من المضادات الحيوية وتصريف دقيق بإشراف جراحي لتجنب انتشار العدوى. كما أن التأخير.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ 18 دقيقة
منذ 15 دقيقة
منذ 4 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 6 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 3 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 20 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 20 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 9 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ ساعة
برق الإمارات منذ 19 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 37 دقيقة