قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس إن الانقسامات السياسية والمؤسسية وتحديات الحوكمة لا تزال تؤثر سلبًا على اقتصاد ليبيا وإدارة مواردها الهائلة، وحث القادة الليبيين على تكثيف جهودهم لوقف تغيير وجهة الوقود، وتعزيز الهيئات الرقابية المستقلة، والالتزام بإصلاح اقتصادي حقيقي لصالح الشعب الليبي.
جاء ذلك في تقريره المقدم إلى مجلس الأمن الدولي عن التطورات السياسية والأمنية والاقتصادية في ليبيا خلال الفترة من 2 أغسطس إلى 27 نوفمبر 2025. ويعرض لمحة عامة عن الحالة الإنسانية وحالة حقوق الإنسان في البلد وعن الأنشطة التي اضطلعت بها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا خلال الفترة نفسها.
وعدّ غوتيريس قرار مصرف.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الوسط
