أكد مدير الاستخبارات الخارجية الروسية، سيرغي ناريشكين، أن الاختلافات بين موسكو ولندن بدأت تزداد منذ خطاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مؤتمر الأمن بميونخ في فبراير 2007.
وعند سؤاله خلال لقاء مع وكالة "تاس" عما إذا كان خطاب القائد الروسي في ميونخ يمثل نقطة الاختلاف بين روسيا وبريطانيا، أجاب: "نعم، خطاب ميونخ".
وأضاف ناريشكين سردا للأحداث اللاحقة: "بعد ذلك، جاء 8 أغسطس 2008، ثم الانقلاب على السلطة في أوكرانيا، ثم شبه جزيرة القرم، ثم 2 يونيو 2014، عندما تعرضت دونيتسك ولوغانسك ومدن أخرى للقصف وضربات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الفجر
