ليلى آل عباس تكتب - بداية ونهاية

يشاع دائماً أن هناك كتباً تُترك بدافع الملل، ولكن في الحقيقة هناك ما يُترك لمدى أثره على النفس.

«بداية ونهاية»، هي رواية للراحل نجيب محفوظ تعود لعام ١٩٤٩، اجتماعية، تناولت حال الأسرة بعد وفاة المعيل الوحيد. ومن لا يحب القراءة له أن يشاهد الفيلم المقتبس من الرواية، والذي تم عرضه عام ١٩٦٠ بطولة عمر الشريف.

لا يمكنك أن تمر مرور الكرام على صفحات تلك الرواية بل تنجرف لا إرادياً بقراءة كلمة كلمة متخيلاً كل مشهد. صوّر الكاتب الشخصيات بالتفصيل فما كان لي إلا أن أقرأ صفحات لا تذكر وأغلق الكتاب، ليس بدافع الملل بل لقوة الرواية أكثر مما يجب.

تكاد تشعر بإحساس الشخصية، تسارع نبضات قلبه، حزنه، انكساره. برأيي قوة الكتّاب في السابق لا تقتصر على حبكة القصة بل بإبداعهم بجعل إحساس الشخصية ملموساً.

يتداول الكثير أنه على القارئ أن يصل.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الجريدة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الجريدة

منذ ساعة
منذ ساعة
منذ 5 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 38 دقيقة
منذ 4 ساعات
صحيفة الوطن الكويتية منذ 11 ساعة
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 9 ساعات
شبكة سرمد الإعلامية منذ 16 ساعة
صحيفة الراي منذ 13 ساعة
صحيفة الوسط الكويتية منذ 11 ساعة
صحيفة الراي منذ 10 ساعات
كويت نيوز منذ 18 ساعة
صحيفة القبس منذ 22 ساعة