نوبات قلبية رغم الكوليسترول الطبيعي: 5 عوامل خطر لا تتضح بالتحاليل

تشير الدراسات إلى أن جودة الكوليسترول قد تكون أكثر خطورة من كميته. فتحاليل الكوليسترول التقليدية تقيس فقط كمية LDL دون أن تكشف عن نوعيته. يشيع وجود جزيئات صغيرة وكثيفة من الكوليسترول الضار عند كثير من الناس حتى وإن ظلت أرقام LDL ضمن النطاق الطبيعي. وتخترق هذه الجزيئات جدار الشرايين بسهولة وتسرّع تراكم اللويحات، ما يرفع مخاطر انسداد الشرايين حتى مع أرقام مُعتَدلة.

مقاومة الإنسولين وأمراض القلب تؤدي مقاومة الإنسولين إلى رفع مخاطر أمراض القلب، خصوصاً مع انتشار السمنة البطنية ومقدمات السكري والسكري من النوع الثاني. ينتج عن ذلك التهاب مزمن في الجسم وتلف بطانة الأوعية الدموية. وتساهم هذه الحالات في تسريع تصلب الشرايين دون الحاجة لارتفاع الكوليسترول بشكل ظاهر. وتساعد مستويات الجلوكوز المرتفعة في تضييق الشرايين وتزايد تراكم اللويحات.

عوامل وراثية تؤثر في القلب البروتين الدهني (أ) ApoB هو أحد أبرز عوامل الخطر الوراثية. وهو غير مدرج في تحاليل الدهون العادية. يزيد ApoB احتمال النوبات القلبية والسكتات الدماغية. ويظل ApoB مرتفعًا حتى عندما تكون المؤشرات الأخرى ضمن النطاق الطبيعي.

أمراض مبكرة وتطور اللويحات تشير التقديرات إلى أن تراكم اللويحات قد يبدأ في العشرينات والثلاثينات من العمر. وبذلك قد يبدو وجود.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ 5 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ ساعتين
الإمارات نيوز منذ 7 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 15 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 3 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 3 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 15 ساعة
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 6 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 5 ساعات
موقع 24 الرياضي منذ 14 ساعة