تشير مصادر إلى وجود مخاوف متأصلة من تدلي الذراعين والساقين من حافة السرير، خشية أن يلمسهما شيء أثناء النوم. يرتبط ذلك بالخوف الذي يتواصل مع الشخص خلال الليل، ما يدفع بعض الأفراد إلى ترك باب غرفة النوم مفتوحاً مع إبقاء باب الدولاب مغلقاً بشكل يوفّر شعوراً بالراحة. كما يربط الخوف تأثيرات من أفلام الرعب والعفاريت التي لا تختفي مع التقدم في العمر، مما يجعل النوم في بعض الأحيان غير مريح. وتؤدي هذه العوامل إلى قلق متكرر يؤثر في جودة النوم وراحة الشخص.
تأثير الباب المفتوح على الطاقة تشير مبادئ الطاقة إلى أن باب الغرفة المفتوح قد يؤدي إلى تسرب الطاقة الإيجابية من الحجرة، في حين أن الإغلاق يعزز الشعور بالهدوء والأمان.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
