رجل وقور كريم، ابن كرام، حبيب وقريب من القلب، متواضع، له قبول عند الناس لخصاله الطيبة، وأخلاقه الرفيعة،فهو نبيل الخصال.
يتواصل ويوجب الجميع. صاحب فكر، حكيم، قيادي من الطراز الرّفيع.
أكتب هذه الكلمات بحق أخ كبير القدر والمقام، سليل الأمراء ونشأ وترعرع في بيت الحكم.
له نشاط اجتماعي مميز، فتجده متواجدا في دواوين أهل الديرة.
له وإخوانه ديوان عامر يستقبل فيه جميع المواطنين، شيوخ، أمراء، أدباء، مثقفين، إعلاميين، سياسيين، اقتصاديين، ورجال أعمال وتجار، وديبلوماسيين وغيرهم، فديوانه تجد فيه من كل بستان وردة.
شخصية جامعة،في كل سنة يجتمع عنده في مزرعته "عزايز" الشيوخ والمواطنين، والديبلوماسيين، فتح قلبه للجميع،غايته نبيلة وهي التواصل والتآلف والمحبة.
إنه الشيخ علي جابر الأحمد الصباح، أبوفيصل.
أعرف الشيخ علي منذ زمن طويل، عندما كان محافظاً.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة السياسة
