«ساينس دايركت» في دراسة أجراها باحثون من جامعة فلوريدا، تم التدقيق في دور الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي لفهم تأثيره وإمكاناته مقارنةً بالعلماء. وكشفت النتائج أن الذكاء الاصطناعي يُعد أداة قيمة في مهام بحثية متنوعة، إلا أنه لا يزال عاجزاً عن استبدال خبرة الباحثين وحدسهم تماماً في مجالات حيوية.
وأحدث الذكاء الاصطناعي ثورةً في مجال البحث العلمي، مقدماً أدواتٍ فعالة لتحليل البيانات، والتعرف على الأنماط، والنمذجة التنبئية. وتستطيع خوارزميات الذكاء الاصطناعي معالجة كمياتٍ هائلة من البيانات بسرعاتٍ تفوق القدرات البشرية بكثير، ما يُمكّن الباحثين من اكتشاف رؤىً واتجاهاتٍ ربما كانت ستبقى خفيةً لولا ذلك.
من أهم مزايا الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي قدرته على مساعدة العلماء بمهام مثل جمع البيانات وتحليلها وتفسيرها. فالأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي قادرة على أتمتة العمليات المتكررة، ما يتيح للباحثين.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية