الأساطير vs العلم: هل هناك أساس فلكي حقيقي لصفات الأبراج؟

مقدمة حول تأثير الأبراج في حياتنا

لطالما كانت الأبراج جزءًا من التراث الثقافي لكثير من الشعوب، حيث يُعتقد أن لها تأثيرًا على شخصية الإنسان وسلوكه وحتى مستقبله. يعتمد هذا الاعتقاد على فكرة أن موقع الكواكب والنجوم وقت الميلاد له تأثير فلكي يمتد إلى حياة الفرد. لكن، هل هناك فعلاً أساس علمي يدعم هذه المزاعم أم أنها مجرد أساطير لا دليل عليها؟

الأبراج بين الأساطير والعلم

تعود فكرة الأبراج إلى الحضارات القديمة، مثل الحضارة البابلية والمصرية. كانت تستخدم هذه الشعوب النجوم لتسجيل الوقت وتوجيه الزراعة والأنشطة الدينية. مع مرور الزمن، تطورت الأبراج لتصبح جزءًا من علم التنجيم، الذي يربط بين تحركات الأجرام السماوية وخصائص البشر.

ما يقوله العلم عن الأبراج

العديد من الدراسات العلمية حاولت اختبار صحة تأثير الأبراج على الشخصية أو المصير، وكانت النتائج غالبًا ما تشير إلى عدم وجود روابط حقيقية. إذ أن:

العوامل الوراثية والبيئية تلعب الدور الأكبر في تشكيل الشخصية.

لا يوجد دليل تجريبي يثبت أن موقع النجوم والكواكب يؤثر بشكل مباشر على الإنسان.

تأثيرات الأبراج لا يمكن التنبؤ بها بدقة أو إعادة إنتاجها في التجارب العلمية.

الجانب الفلكي: ماذا تقول الكواكب والنجوم؟

في علم الفلك الحديث، تُدرس حركة الأجرام السماوية بناءً على قوانين فيزيائية دقيقة، وهناك فرق كبير بين العلم والتنجيم.

الكواكب.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ 47 دقيقة
منذ ساعة
منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ ساعتين
منذ 5 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 15 ساعة
موقع 24 الرياضي منذ ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 22 ساعة
الإمارات نيوز منذ 4 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 13 ساعة
الإمارات نيوز منذ 8 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 6 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 16 ساعة