ملخص توصل البلدان إلى هدنة أمس بعد ثلاثة أسابيع من الاشتباكات على طول حدودهما الممتدة 800 كيلومتر، والتي يختلفان تاريخياً على ترسيمها في الحقبة الاستعمارية الفرنسية.
بدأت طلائع النازحين من المناطق الحدودية بين تايلاند وكمبوديا جراء النزاع الأخير بين البلدين العودة تدريجاً إلى ديارهم اليوم الأحد، غداة إعلان وقف إطلاق النار الصامد حتى الآن بحسب سلطات بانكوك وبنوم بنه.
LIVE An error occurred. Please try again later
Tap to unmute Learn more وفي حديث بالهاتف مع وكالة الصحافة الفرنسية من مركز إيواء طارئ، قالت كانلايا سومجيتانا التي تركت قريتها داخل مقاطعة سورين التايلاندية القريبة جداً من المنطقة الحدودية المتنازع عليها منذ بداية الاشتباكات خلال السابع من ديسمبر (كانون الأول) الجاري برفقة طفلها "آمل حقاً في أن يدوم وقف إطلاق النار هذا طويلاً، وأن نتمكن من العودة إلى ديارنا (...) لكنني لن أفعل قبل أن تؤكد السلطات أن الوضع آمن".
وأكدت الأم البالغة 21 سنة "رأيت عشرات الأشخاص يعودون إلى منازلهم هذا الصباح، كان معظمهم قلقين على مواشيهم (...) لم يخبرهم أحد بإمكان العودة، لكننا سمعنا في الأخبار عن وقف إطلاق النار".
وتوصلت كامبوديا وتايلاند إلى هدنة أمس السبت بعد ثلاثة أسابيع من الاشتباكات على طول حدودهما الممتدة 800.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اندبندنت عربية
