استقر الدولار اليوم الأربعاء لكنه يتجه لتسجيل أكبر انخفاض سنوي منذ عام 2017، إذ ألقت تخفيضات أسعار الفائدة والمخاوف حيال الأوضاع المالية بظلالها على أسواق العملات خلال عام 2025.
ومن المرجح أن يظل عدد من تلك المخاوف قائماً في عام 2026، مما يشير إلى أن أداء الدولار الضعيف قد يمتد ويدعم بعض العملات الرئيسية الأخرى، مثل اليورو والجنيه الإسترليني، اللذين حققا مكاسب كبيرة هذا العام.
ومما يزيد من متاعب الدولار استمرار المخاوف إزاء استقلالية مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) في ظل إدارة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية



