توصلت دراسة جديدة إلى أن بعض الأنشطة التي تتطلب الجلوس، مثل القراءة، والحرف اليدوية، والتواصل الاجتماعي، قد تكون أكثر فائدة لصحة الدماغ مقارنة بأنشطة أخرى مثل مشاهدة التلفزيون.
على الرغم من أن هذه الأنشطة تُعد خاملة من حيث الحركة الجسدية، إلا أنها تحفز الدماغ وتنشط عمليات اليقظة وحل المشكلات.
يشير الخبراء إلى أن شعار تحرك أكثر واجلس أقل لا يزال صحيحًا، لكنهم يؤكدون أن مزيجًا من النشاط البدني والمشاركة العقلية يعد الأنسب للحفاظ على صحة الدماغ ومنع التدهور المعرفي.
وأصبح من الواضح أن السلوكيات المستقرة قد تكون عاملًا خطرًا للتدهور المعرفي، ولكن الأبحاث الجديدة أظهرت أن ليس جميع السلوكيات المستقرة تؤثر بشكل متساوٍ على صحة الدماغ.
قالت الدكتورة ماديسون ميلو، مؤلفة الدراسة: الوظيفة الإدراكية تعد مقياسًا جيدًا لتقييم التقدم المحتمل لأمراض مثل الزهايمر، وبالنسبة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز