كيف تكف عن جلد الذات؟.. طريقك نحو السلام الداخلي

جلد الذات هو واحد من أكثر العادات النفسية تدميرًا لصحة الإنسان العقلية والعاطفية، إذ يتحول مع الوقت إلى دائرة مفرغة من الشعور بالذنب واللوم والنقص، دون أن يقدم حلولًا حقيقية أو تطورًا شخصيًا فعّالًا، وعندما يتحول صوتك الداخلي إلى ناقد قاسٍ، وتفقد القدرة على رؤية إنجازاتك وتقدير ذاتك فيصبح التغيير الإيجابي شبه مستحيل.

فهم جذور جلد الذات

الخطوة الأولى للتخلص من جلد الذات تبدأ بفهم أسبابه فقد تنبع هذه الحالة من تجارب الطفولة، أو التعرض للانتقادات المستمرة، أو حتى من معايير الكمال غير الواقعية التي يضعها الفرد لنفسه، والشعور بالدونية أو الخوف من الفشل يغذي هذا النمط السلوكي، ويجعل الشخص عالقًا في مقارنة دائمة مع الآخرين دون رحمة أو إنصاف لنفسه.

التمييز بين النقد البناء والجلد المؤذي

هناك فرق كبير بين مراجعة النفس بهدف التحسين، وبين جلد الذات الذي يركز فقط على العيوب، والأول يصحح الأخطاء ويدفعك للأمام، أما الثاني فهو معيق، يستهلك طاقتك، ويدمر ثقتك بنفسك، وإدراك هذا الفرق يساعدك على تقييم أفكارك بعين ناقدة وعادلة بدلًا من صوت محبط لا يرحم.

استبدال الصوت الداخلي السلبي بأفكار.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن البحرينية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن البحرينية

منذ ساعة
منذ 8 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 7 دقائق
منذ ساعة
صحيفة أخبار الخليج البحرينية منذ ساعتين
صحيفة البلاد البحرينية منذ 19 ساعة
صحيفة أخبار الخليج البحرينية منذ ساعتين
صحيفة أخبار الخليج البحرينية منذ ساعتين
صحيفة البلاد البحرينية منذ 6 ساعات
صحيفة الوطن البحرينية منذ 9 ساعات
صحيفة الوطن البحرينية منذ 13 ساعة
صحيفة الوطن البحرينية منذ 10 ساعات