في تصريحات صحافية، أعلن عبد الرزاق حمد الله اعتزاله اللعب دوليًا، واضعًا حدًا لمسيرته مع المنتخبات الوطنية، عملًا بمبدأ «ختامها مسك»، وفسحًا للمجال أمام جيل شاب بطموحات جديدة.
وفي مجتمع نسمع فيه عن التمديد لبعض المسؤولين رغم بلوغهم سن التقاعد، واستمرارهم في التشبث بالكرسي وكأنه قدر أبدي، لا يسعنا إلا أن نحترم هذا القرار ونُصفّق له.
ففي الحياة أشياء كثيرة يمكن القيام بها، غير الاستمرار في احتلال الكرسي وكأن الكراسي خُلقت لأسماء بعينها لا لروح التداول والتجديد.
هذا المحتوى مقدم من جريدة كفى
