يُستخرج الكولاجين البحري من أجزاء مختلفة من الأسماك، مثل الجلد، القشور، والعظام، أنتشر في الآونة الأخيرة استخدام هذا الكولاجين في صناعة المكملات الغذائية ومستحضرات التجميل، تابعوا قراءة المقال لمعرفة أبرز المعلومات المتعلقة باستخدام هذا البروتين.
المحتوى
فوائد الكولاجين البحري قبل الحديث عن فوائد هذا الكولاجين، ننوه بأنه لا يوجد دراسات علمية كافية لتأكيد فوائده، سنوضح فيما يلي أمثلة لبعض الدراسات العلمية التي تناولت فوائد الكولاجين المستخرج من الأجزاء المختلفة من الأسماك:
أشارت إحدى الدراسات العلمية الصغيرة إلى أن تناول 50 امرأة تتراوح أعمارهن بين 45 و60 عامًا لمسحوق الكولاجين المستخرج من الأسماك بجرعة 10 جرامات يوميًا لمدة 12 أسبوعًا، أدى إلي انخفاض ظهور التجاعيد بنسبة 35% مقارنة بمجموعة تناولت مسحوقًا وهميًا، كما أكدت دراسة أخرى أن استخدام مسحوق هذا الكولاجين نتج عنه تحسن في مرونة وترطيب الجلد.
أشارت إحدى التجارب السريرية العشوائية إلى تناول 120 شخصًا لمكمل يحتوي على الكولاجين البحري المتحلل، مع الفيتامينات، ومضادات الأكسدة، ومركبات مثل الجلوكوزامين، ساعد في زيادة مرونة الجلد بنسبة 40% مقارنةً بمجموعة الدواء الوهمي، بالإضافة إلى انخفاض بنسبة 43% في آلام المفاصل وتحسن بنسبة 39% في حركة المفاصل، ومع ذلك من الصعب تحديد ما إذا كان هذا الكولاجين وحده هو المسؤول عن هذه النتائج.
أشار أحد التقارير العلمية إلى أن الكولاجين البحري يساعد في تعزيز النوعين الأول والثاني من الكولاجين، وهما النوعان الموجودان في الغضاريف، وفي بنية العين، وداخل الأقراص الفقرية.
أيضًا يفضل البعض اللجوء للكولاجين المستخرج من الأسماك للأسباب التالية:
النباتيون: لا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من كل يوم معلومة طبية
